- أبوحيدرحباب
- الأوسمه : [flash(200,40)]http://img209.exs.cx/img209/9307/clock2l6zv.swf[/flash]
عدد المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
توقيت تقنيون :
جحيم قبل الجحيم
الجمعة مارس 25, 2011 7:57 am
من سلسلة من اهوال يوم القيامة 3
جحيم قبل ألجحيم
جحيم قبل ألجحيم
ألحياة
أصبحت للإنسان ألعاقل مجرد سطورا بلا جوهر ولامعنى، وقد إتقدت بصيرة
ألمؤمن فأحتضنت فى أعماقها (ألحب ألأسمى ) وهو حب الله ورسوله صلى الله
عليه وسلم وكذلك رسله عليهم جميعا السلام، والسعى بهمه ونشاط وللوصول إلى
رضاء ألله والهروب من كوارث ألقيامة وأهوالها ، ولأن ألمعنى والهدف ألحقيقى
من نزول هذه ألأيات ألكونيه وألعلميه على ألإنسان غزيرة ومؤكدة أنها إنما
جاءت لتؤكد موعد إقتراب ساعة ألفصل ولتكون للعالمين تأكيدا لصحة علوم
ألقرآن ونذيرا حتى يستيقن من أراد ألنجاة من خزى وعذاب هذا اليوم العصيب ،
فإنه كلماهممت بعرض حدث وجدت أن أحداث ألساعة كثيرة ورهيبه ومتواليه وكلها
سترتطم بجسد وحواس ألإنسان لتشكِّل نموذجا من الرعب ألمهين وألذى لاطاقة
ولاعهد للإنسان به ،ولكنه لن يموت برغم أن شدائد ألموت تحيط به من كل جانب
وماهو بميت ،بل هو ألعذاب ألمهين ،وأنا أستسمحكم أن تغفروا لى ذلة قلمى إن
أخطأت ونسيت من بين ألأحداث سرد وقائع حدث ،فسرد أهوال ألقيامة صعب وخطير
ومرعب ،وكله آيات يخشع لها أصحاب ألألباب ، ولن يستطيع أحد مهما بلغ من شدة
ألتصَّور وألتخيل أن يستطيع تصوير شدة بلاغة ألأحداث أو حتى إجتمعت جميع
أقلام ألعالمين ،وناهيك أخى ألمسلم عن فظاعة وهول نفخة ألبعث وألخروج وهى
طبعا ألنفخة ألثانية وقد سبقتها نفخة الفزع ولكنى سوف أذكرها فيما بعد مع
تتابع ألأحداث إن شاء الله تعالى ،وقد رجعت أراضى ألقارات كلها ألتى كانت
منتشره ومتباعدة على ألأرض وألتأمت مع بعضها فأصبحت قطعة واحدة ولو نظرنا
إلى خريطة ألقارات وتمعنا فيها لرأينا تناسقا كبيرا فى أشكال ألقارات ما إن
جمعناها كقطع تتراكب مع بعضها ومما يدل على إنها كانت فى بادىء ألأمر قطعة
واحدة وهذا ماأكده وأثبته ألعلم عند نشأة ألأرض ،وأن ألماء سوف تفصل ذراته
ألمكونه من ألأكسجين وألهيدروجين وألمتحده مع بعضها حاليا وأنها سوف تفقد
خواصها ألحاليه لتصير وتصبح حمما مشتعله ولا حدود بين ألبحار ولا المحيطات
فتكون نيران ألمحيطات وألبحار تحيط من كل جانب أراضى ألقارات ألمتحده كقطعة
واحده وقد حدثنا ألقرآن ألكريم عن ذلك فقال سبحانه وتعالى (وإذا
اْلْبِحَارُفُجِرَتْ )سورة الإنفطارآية3 أى أزيلت مابينها من فواصل وهى
الحواجز ألتى هى أرض ألقارات ، وقال سبحانه وتعالى أيضا فى كتابه ألكريم
(وَإذا اْلْبِحَارُ سُجِّرَتْ ) سورة ألتكوير آيه 6 أى إشتعلت وأستعرت
،وناهيك أخى عن شدة تغير مناخ ألأرض وإلتئام ألقارات وإشتعال وإستعار
ألبحار وألمحيطات فى مناظر رهيبه لم يعهدها ألإنسان من قبل، ثم تحدث أصوات
رهيبه يزيغ منها ألبصر رعبا ،وتكاد أن تنخلع منها أعضاؤه ،وهو تمدد محيط
ألشمس فيكبر حجمها ويتضخم حتى يملأ ألحيز ألكامل من ألسماء ،فيخيَّل
للإنسان أن ألسماء كلها قد إشتعلت نارا ثم تزحف مقتربة حتى تدخل مكمن ألقمر
فتلتهمه فى مشهد تنخلع منه أقوى ألقلوب مع دوى اصوات رهيبه أشد فى قوتها
من أنك تقوم بتفجير أكثرمن مائتى مليار قنبله هيدروجينيه ونوويه وزريه فى
وقت واحد وهذه ألأصوات هى عباره عن زمجرة ألشمس والتى سوف يراها الناس
بشكل بشع مهول ،وقد قدَّر لها الله أن لاتبتلع ألأرض ولاتتحرك مقدار إنمله
عما حدده لها القوى ألمقتدر وهى حمراء قرمزيه اللون قال تعالى(فَإذَا برِقَ
البَصَرُ *وَخَسَفَ اْلْقَمَرُ* وَجُمِعَ اْلْشَمْس وَاْلْقَمَرُ*يَقُول
اْلْإنْسَان يَومَئِذ اْينَ ألمَفَر )سورة القيامه من آية7-10 ، وألمعروف
أن ألشمس تبعد عن ألأرض حاليا حوالى93 مليون ميل،وأن حجمها يبلغ مايعادل
مليونا وثلاثمائه ألف مره من حجم الارض ،فكيف بالشمس بعد تمدد وتضخم حجمها
فتبتلع كل مافى طريقها من كواكب وكويكبات وشهب ونيازك والقمرنفسه حتى تصل
كما أمرها الله سبحانه وتعالى وهى طائعة صاغره لأمر ألواحد ألقهار ويصبح
واضحا للعيان تيارات الحمم ألهائلة لهذه ألمادة ألملتهبه وهى تتماوج فوق
رؤسهم فى دوامات رهيبه،كما ستشاهد بقعا سوداء داكنة أللون كئيبة ألمنظر
وألمظهر كبيرة ألحجم جدا وكثيرة ألعدد تظهر ثم تختفى ثم تعود للظهور،وهكذا
كحبات أرز تعلوا وتهبط فى حساء يغلى قال تعالى (يَوْمَ تَمُور اْلْسَمَاءُ
مَوْرَا )سورة الطورآية 9 أى تضطرب وتتماوج بعنف وشدة وغلظه فى حين تنطلق
اللفحات الحاره والنفثات الشديدة السخونه من هذ الحميم الذى ينطلق منها
والذى يطبق على الانفاس ويسخن جو ألأرض ليصل إلى درجة حراة لم يعهدها ألبشر
من قبل ،فتفيض ألأجساد ألعارية بالعرق ألغزير إتقاء لهذا ألشر ألوبيل
ويصدر من جسد ألإنسان قوة أشبه بالمغناطيسيه ألخاصة لكل إنسان ، تجذب
ماصدر منه من عرق إليه فلا يختلط عرق إنسان بآخر ويحوطه عرقه حتى يغوص
ألعرق تحت أقدامه لأكثر من ثلاثين ذراعا ،فمنهم من يصل عرقه إلى ركبتيه
ومنهم من يصل إلى بطنه ومنهم من يصل إلى شحمة أذنيه ،عن عمروبن العاص رضى
الله عنه قال :تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم (يوم يقوم اْلناس لرب
العالمين ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :كيفبكم إذجمعكم الله
كمايجمع ألنبل فى ألكنانه خمسين ألف سنة ثم لاينظر إليكم- أخرجه ألحاكم
وصححه ووافقه الذهبى والالبانى،أما من إستعدوا وعملوا حسابهم وأخلصوا ألعمل
لله وإتقاءا لأاهوال هذا أليوم المهول فهذا اليوم يجعله الله امام أعينهم
لايتعدى إلاكمثل وقت تدللى ألشمس للغروب إلى أن تغرب ،ومنهم من له عند الله
حال فيوضع لهم منابر من نور يحدثون الله ويتنعمون تحت ظله فى يوم لاظل إلا
ظله سبحانه وتعالى ،وألناس فى شدة ألحساب فقد عشقوا فى دنياهم حب ربهم
وأخلصوا ألنية فى العمل فتجافت جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا منه
وطمعا فى رحمته فلا يستشعرون بالشمس ولا بالعرق ولا يدخل الخوف إلى أنفسهم
ولا إلى أبدانهم ،ولم يركنوا إلى ألشهوات ولم يستهويهم حطامها ولا ملذاتها
فهذا اليوم هو يومهم يوم ان يروا وجه الجلل فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
عاشوا فى الدنيا كالغرباء او كعابرى ألسبيل ذابت عيونه فى الدنيا وسط
انهار البكاء والخوف من الله فوجدوا ماعملوا حاضرا،ويطول هذا اليوم السرمدى
الذى لاليل فيه ليستريح الناس ولو لثانية واحده وفى هذا المقام المخزى
للعاصين والكافرين والمنافقين يعرف ألإنسان قيمة (الوقت وألفراغ ) ألذى
ضيعه فى اللهو واللعب والرقص ونسيان يومهم هذا حتى لاقوا ربهم وهم ظالمون
لانفسهم وباءوا بغضب من الله ولنا إخوانى وأخواتى ألأعزاء لقاء آخر فى
رسالة قادمه يوم ألخميس بإذن الله وقد حددت يوم الخميس بالذات وذلك لكى
أتيح للساده الاعضاء ولاكبر عدد ممكن قراءة الموضوع رجاء التثبيت للسماح
لاكبر عدد ممكن بالقراءه.. وحتى يأذن الله وإن كان لى فى ألعمر بقيه
أصبحت للإنسان ألعاقل مجرد سطورا بلا جوهر ولامعنى، وقد إتقدت بصيرة
ألمؤمن فأحتضنت فى أعماقها (ألحب ألأسمى ) وهو حب الله ورسوله صلى الله
عليه وسلم وكذلك رسله عليهم جميعا السلام، والسعى بهمه ونشاط وللوصول إلى
رضاء ألله والهروب من كوارث ألقيامة وأهوالها ، ولأن ألمعنى والهدف ألحقيقى
من نزول هذه ألأيات ألكونيه وألعلميه على ألإنسان غزيرة ومؤكدة أنها إنما
جاءت لتؤكد موعد إقتراب ساعة ألفصل ولتكون للعالمين تأكيدا لصحة علوم
ألقرآن ونذيرا حتى يستيقن من أراد ألنجاة من خزى وعذاب هذا اليوم العصيب ،
فإنه كلماهممت بعرض حدث وجدت أن أحداث ألساعة كثيرة ورهيبه ومتواليه وكلها
سترتطم بجسد وحواس ألإنسان لتشكِّل نموذجا من الرعب ألمهين وألذى لاطاقة
ولاعهد للإنسان به ،ولكنه لن يموت برغم أن شدائد ألموت تحيط به من كل جانب
وماهو بميت ،بل هو ألعذاب ألمهين ،وأنا أستسمحكم أن تغفروا لى ذلة قلمى إن
أخطأت ونسيت من بين ألأحداث سرد وقائع حدث ،فسرد أهوال ألقيامة صعب وخطير
ومرعب ،وكله آيات يخشع لها أصحاب ألألباب ، ولن يستطيع أحد مهما بلغ من شدة
ألتصَّور وألتخيل أن يستطيع تصوير شدة بلاغة ألأحداث أو حتى إجتمعت جميع
أقلام ألعالمين ،وناهيك أخى ألمسلم عن فظاعة وهول نفخة ألبعث وألخروج وهى
طبعا ألنفخة ألثانية وقد سبقتها نفخة الفزع ولكنى سوف أذكرها فيما بعد مع
تتابع ألأحداث إن شاء الله تعالى ،وقد رجعت أراضى ألقارات كلها ألتى كانت
منتشره ومتباعدة على ألأرض وألتأمت مع بعضها فأصبحت قطعة واحدة ولو نظرنا
إلى خريطة ألقارات وتمعنا فيها لرأينا تناسقا كبيرا فى أشكال ألقارات ما إن
جمعناها كقطع تتراكب مع بعضها ومما يدل على إنها كانت فى بادىء ألأمر قطعة
واحدة وهذا ماأكده وأثبته ألعلم عند نشأة ألأرض ،وأن ألماء سوف تفصل ذراته
ألمكونه من ألأكسجين وألهيدروجين وألمتحده مع بعضها حاليا وأنها سوف تفقد
خواصها ألحاليه لتصير وتصبح حمما مشتعله ولا حدود بين ألبحار ولا المحيطات
فتكون نيران ألمحيطات وألبحار تحيط من كل جانب أراضى ألقارات ألمتحده كقطعة
واحده وقد حدثنا ألقرآن ألكريم عن ذلك فقال سبحانه وتعالى (وإذا
اْلْبِحَارُفُجِرَتْ )سورة الإنفطارآية3 أى أزيلت مابينها من فواصل وهى
الحواجز ألتى هى أرض ألقارات ، وقال سبحانه وتعالى أيضا فى كتابه ألكريم
(وَإذا اْلْبِحَارُ سُجِّرَتْ ) سورة ألتكوير آيه 6 أى إشتعلت وأستعرت
،وناهيك أخى عن شدة تغير مناخ ألأرض وإلتئام ألقارات وإشتعال وإستعار
ألبحار وألمحيطات فى مناظر رهيبه لم يعهدها ألإنسان من قبل، ثم تحدث أصوات
رهيبه يزيغ منها ألبصر رعبا ،وتكاد أن تنخلع منها أعضاؤه ،وهو تمدد محيط
ألشمس فيكبر حجمها ويتضخم حتى يملأ ألحيز ألكامل من ألسماء ،فيخيَّل
للإنسان أن ألسماء كلها قد إشتعلت نارا ثم تزحف مقتربة حتى تدخل مكمن ألقمر
فتلتهمه فى مشهد تنخلع منه أقوى ألقلوب مع دوى اصوات رهيبه أشد فى قوتها
من أنك تقوم بتفجير أكثرمن مائتى مليار قنبله هيدروجينيه ونوويه وزريه فى
وقت واحد وهذه ألأصوات هى عباره عن زمجرة ألشمس والتى سوف يراها الناس
بشكل بشع مهول ،وقد قدَّر لها الله أن لاتبتلع ألأرض ولاتتحرك مقدار إنمله
عما حدده لها القوى ألمقتدر وهى حمراء قرمزيه اللون قال تعالى(فَإذَا برِقَ
البَصَرُ *وَخَسَفَ اْلْقَمَرُ* وَجُمِعَ اْلْشَمْس وَاْلْقَمَرُ*يَقُول
اْلْإنْسَان يَومَئِذ اْينَ ألمَفَر )سورة القيامه من آية7-10 ، وألمعروف
أن ألشمس تبعد عن ألأرض حاليا حوالى93 مليون ميل،وأن حجمها يبلغ مايعادل
مليونا وثلاثمائه ألف مره من حجم الارض ،فكيف بالشمس بعد تمدد وتضخم حجمها
فتبتلع كل مافى طريقها من كواكب وكويكبات وشهب ونيازك والقمرنفسه حتى تصل
كما أمرها الله سبحانه وتعالى وهى طائعة صاغره لأمر ألواحد ألقهار ويصبح
واضحا للعيان تيارات الحمم ألهائلة لهذه ألمادة ألملتهبه وهى تتماوج فوق
رؤسهم فى دوامات رهيبه،كما ستشاهد بقعا سوداء داكنة أللون كئيبة ألمنظر
وألمظهر كبيرة ألحجم جدا وكثيرة ألعدد تظهر ثم تختفى ثم تعود للظهور،وهكذا
كحبات أرز تعلوا وتهبط فى حساء يغلى قال تعالى (يَوْمَ تَمُور اْلْسَمَاءُ
مَوْرَا )سورة الطورآية 9 أى تضطرب وتتماوج بعنف وشدة وغلظه فى حين تنطلق
اللفحات الحاره والنفثات الشديدة السخونه من هذ الحميم الذى ينطلق منها
والذى يطبق على الانفاس ويسخن جو ألأرض ليصل إلى درجة حراة لم يعهدها ألبشر
من قبل ،فتفيض ألأجساد ألعارية بالعرق ألغزير إتقاء لهذا ألشر ألوبيل
ويصدر من جسد ألإنسان قوة أشبه بالمغناطيسيه ألخاصة لكل إنسان ، تجذب
ماصدر منه من عرق إليه فلا يختلط عرق إنسان بآخر ويحوطه عرقه حتى يغوص
ألعرق تحت أقدامه لأكثر من ثلاثين ذراعا ،فمنهم من يصل عرقه إلى ركبتيه
ومنهم من يصل إلى بطنه ومنهم من يصل إلى شحمة أذنيه ،عن عمروبن العاص رضى
الله عنه قال :تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم (يوم يقوم اْلناس لرب
العالمين ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :كيفبكم إذجمعكم الله
كمايجمع ألنبل فى ألكنانه خمسين ألف سنة ثم لاينظر إليكم- أخرجه ألحاكم
وصححه ووافقه الذهبى والالبانى،أما من إستعدوا وعملوا حسابهم وأخلصوا ألعمل
لله وإتقاءا لأاهوال هذا أليوم المهول فهذا اليوم يجعله الله امام أعينهم
لايتعدى إلاكمثل وقت تدللى ألشمس للغروب إلى أن تغرب ،ومنهم من له عند الله
حال فيوضع لهم منابر من نور يحدثون الله ويتنعمون تحت ظله فى يوم لاظل إلا
ظله سبحانه وتعالى ،وألناس فى شدة ألحساب فقد عشقوا فى دنياهم حب ربهم
وأخلصوا ألنية فى العمل فتجافت جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا منه
وطمعا فى رحمته فلا يستشعرون بالشمس ولا بالعرق ولا يدخل الخوف إلى أنفسهم
ولا إلى أبدانهم ،ولم يركنوا إلى ألشهوات ولم يستهويهم حطامها ولا ملذاتها
فهذا اليوم هو يومهم يوم ان يروا وجه الجلل فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
عاشوا فى الدنيا كالغرباء او كعابرى ألسبيل ذابت عيونه فى الدنيا وسط
انهار البكاء والخوف من الله فوجدوا ماعملوا حاضرا،ويطول هذا اليوم السرمدى
الذى لاليل فيه ليستريح الناس ولو لثانية واحده وفى هذا المقام المخزى
للعاصين والكافرين والمنافقين يعرف ألإنسان قيمة (الوقت وألفراغ ) ألذى
ضيعه فى اللهو واللعب والرقص ونسيان يومهم هذا حتى لاقوا ربهم وهم ظالمون
لانفسهم وباءوا بغضب من الله ولنا إخوانى وأخواتى ألأعزاء لقاء آخر فى
رسالة قادمه يوم ألخميس بإذن الله وقد حددت يوم الخميس بالذات وذلك لكى
أتيح للساده الاعضاء ولاكبر عدد ممكن قراءة الموضوع رجاء التثبيت للسماح
لاكبر عدد ممكن بالقراءه.. وحتى يأذن الله وإن كان لى فى ألعمر بقيه
- u c me
- عدد المساهمات : 51
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
رد: جحيم قبل الجحيم
الخميس أبريل 14, 2011 10:47 am
موضوع رائع
شكرا على مجهودك
تقبل مروري
شكرا على مجهودك
تقبل مروري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى